Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
26 mai 2011 4 26 /05 /mai /2011 21:49

اعرف شخصيتك من نوع الحيوان او الطائر المنتمي لميلادك

يناير1  - 9 'نسر  '
يناير10- 24 'صقر  '
يناير 25- 31 'أسد  '
فبراير 1- 5 'قطة  '
فبراير 6- 14- 'حمامة  '
فبراير 15- 21 'سلحفاة  '
فبراير 22- 28   'نمر  '
مارس 1- 12 'غزال  '
مارس 13- 15 'أسد'
مارس16- 23 'صقر'
مارس 24- 31 'قطة'
أبريل 1- 3 'نسر'
أبريل 4- 14 'نمر'
أبريل 15-28 'صقر'
أبريل 27- 30 'سلحفاة'
مايو 1-13 'غزال'
مايو 14- 21 'حمامة'
مايو 22- 31 'أسد'
يونيو 1- 3 'صقر'
يونيو 4- 14 'سلحفاة'
يونيو 15-20 'نسر'
يونيو 21-24 'غزال'
يونيو 25-30'قطة'
يوليو 1-9 'صقر'
يوليو 10-15 'نسر'
يوليو 16-26 'حمامة'
يوليو 27-31 'قطة'
أغسطس 1-15 'غزال'
أغسطس 16-25 'صقر'
أغسطس 26-31 'سلحفاة'
سبتمبر 1-14 'حمامة'
سبتمبر 15-27 'قطة'
سبتمبر 28-30'نسر'
أكتوبر 1-15 'غزال'

أكتوبر 16- 27 'سلحفاة'

أكتوبر 28-31 'نمر'

نوفمبر 1-16 'أسد'

نوفمبر 17-30 'غزال'

ديسمبر1-16 نسر

ديسمبر 17-25 'غزال'

ديسمبر 26-31'حمامة'

النسر

تتسم بالجاذبيه والشّعبيه،،،،،،،أنت لّطيف وتستطيع تكوين صدقات مع أي شخص بشكل سهل. وفي نفس الوقت تحمل صفة البرود والذّكاء والقياديه....

القطة

أنت خجول ولّطيف جدا،،،،،،، لا تحبّ أن تتحدّث مع أشخاص لا تعرفهم،،،،، أنت شديد الحذر بشأن اختيارك للأصدقاء،،، أنت حقا لطيف...

غزال

أنت جذّاب جداً ولديك الكثير من الأصدقاء،،،، أنت فريد ومخيف وفي نفس الوقت لا أحد مثلك،،،، تريد أن تكون موضع اهتمام الجميع دائماً،، وتتصف أيضا بالزعامه....

النّمر

أنت غامض ولديك الكثير من الأصدقاء ويمكن أن يكون القليل منهم معك في بعض الأوقات أو لطيف،،،، أنت دائما عندك آخر الأخبار،،،،،وأنت الزعيم...

الصقر

أنت هادئ جداً وسّريع ج دا،،،، أنت خجول جداً وفي نفس الوقت لّطيف ومضحك،،، لديك مجموعة قليلة من الأصدقاء،،، أنت لست شعبي لكنك لست غريب الأطوار...

الأسد

أنت زعيم المولد،،،، الناس يقدّرونك دائماً،،،لديك الكثير من الأصدقاء وأنت جذّاب جدا،،،أنت لطي والكثير من الناس يريد مصادقتك،،، وفي نفس الوقت تكون صدقات بشكل سهل...

السّلحفاة

أنت لطيف وجميل جدا،،،،تعامل الآخرين مثلما تريد أن يعاملك الأخرون،،،، لديك الكثير من الأصدقاء ولا تتحدّث عن أي واحد منهم من وراء ظهره،،، أنت مخلص...

الحمامة

تتصف بأنك مسالم ولّطيف جدا،،،تقع في الحب بشكل سهل جداً وأنت هادئ،،،، أنت لست خجول جدا لكن أنت لست منافق،،، تتسم يالقياديه لدى أصدقائك

 

 

Partager cet article
Repost0
26 mai 2011 4 26 /05 /mai /2011 15:42

مفاتيح قلب المرأة

 

وجد بيد الرجل ستة مفاتيح لقلب المرأة، فما هي المفاتيح؟ لقلب المرأة ستة مفاتيح، يمكنك من خلالها الاستحواذ على مشاعرها والوصول إلى حالة سلام دائمة معها وهي:  

الإصغاء: 
هو أهم مجاملة يمكن أن تعطيها للمرأة.. فبالإصغاء تعطيها الاحساس بأنك مهتم بها وبأدق تفاصيل حياتها, فهي تحب سرد تفاصيل المواقف التي تواجهها وانفعالاتها بها، ومن خلال جلوسك معها وإصغائك الجيد لها، يتولد إحساس عميق من التفاهم والتقارب ومن جانبها بالامتنان لك.

التأييد:
يحلو للمرأة أن تشعر بان الرجل وراءها دائما, يساندها ويؤازرها، ويحميها من أي موقف قد تتعرض له، من وجهة نظرها فيعطيها ذلك الإحساس قوة وصلابة في مواجهة الأمور.

الإعجاب:
تعشق المرأة أن تشعر بأن الرجل معجب بها، بأسلوب تفكيرها مثلا بأناقتها، بطريقة تصفيف شعرها، بذوقها في انتقاء العطور التي تضعها، بشخصيتها بخفة الظل التي تتمتع بها، بشجاعتها، بمستواها العلمي أو الثقافي.. فهي دائما تنتظر من الرجل كلمة إعجاب وهمسة إطراء.

الإهتمام:
اظهر اهتمامك بها دائما, حاول أن تنفي المقولة التي تؤكد أن الرجل لا يهتم حاول بقدر استطاعتك أن تظهر اهتماما كبيرا بزوجتك وكأنها محور حياتك فذلك يسعدها كثيرا ويعطيها إحساسا أكبر بالثقة في نفسها وذلك الاهتمام قد يتسع ليشمل الأشياء التي تهتم بها فتوجد بذلك اهتمامات مشتركة تقرب مسافة التفاهم بينكما.. وهذا بالقطع يحقق لها التوازن النفسي في حياتها.

ادفع بها للأمام:
كن دائما وراءها, لتشجعها على أن تكون هي الشخصية التي تحلم هي أن تكونها بشرط أن تبقي أنت في الظل حاول أن تمتزج بها على المستوي العاطفي والعقلي والثقافي وأظهر لها دائما ودا وتعاطفا واحتواء.. فالمرأة مهما تكن قوية الشخصية، فهي تسعد بأن تجد الرجل يحتويها، ويحميها.

افخر بها:
اجعلها تشعر دائما بأنك فخور بها، أعلن ذلك بين الحين والآخر خاصة أمام المقربين، فذلك يشعرها بفرحة غامرة ويعمق إحساسها بذاتها.

 

 

Partager cet article
Repost0
26 mai 2011 4 26 /05 /mai /2011 15:40

النشرة الجوية

تشير معظم تنبؤات الأخبار الجوية عن حدوث ثلاث عواصف منها عاصفتان شديدتان بإتجاه الأذن مباشرة   وهم:

عاصفة شيطانية تتمثل فى اليأس والآخرى عاصفة العالم الخارجي الذى يدور حول الإنسان أما العاصفة الثالثة فهي ثلجية نابعة من القلب نتيجة للحزن والبؤس   والكآبة  .

ونتيجة لتلك العواصف الفتاكة القاسية حدث برق   ورعد فى منطقة العينيين أدى إلى أمطار غزيرة وإحمرار بالخدين، وإذا إنتقلنا إلى   الفم نجد براكييين (يا حفيظ) خارجة تقتل كل من يقف أمامها.  

أما فى   باقي الأماكن نجد إستقرار نسبي لحالة الطقس.

ولذلك نهيب بالسادة السائرين على الطرق العالمية ضرورة غلق الأذنييين

جيداً أمام تلك العواصف تجنباً للعواقب الوخيمة من جراء ما سيحدث إذا لم

يتم الغلق؛ أما السادة السائرين على خط المواجهة يجب عليهم تحويل تلك

العواصف الضارة إلى أسباب لنجاح مسيرتهم ودفعهم للأمام (مش للخلف)

فى طريقهم.

توجيهات عامة:

يجب مواجهة تلك العواصف بالشكر والفرح الدائم من خلال:

-
الإلتصاق بالرب يسوع.

-
الصلاة والأسرار.

-
الكنيسة والإجتماعات.

-
الحزن على الخطية فقط؛ فلا نحزن كالباقين الذين لا رجاء لهم.

والآن مع درجات الحرارة العظمى والصغرة المتوقعة لهذا اليوم بإذن الله:

المنطقة العظمى الصغرى

القلب المكتئب صفر درجة مئوية  37درجة مئوية

القلب الفرحان  37 درجة مئوية 17 درجة مئوية

 

Partager cet article
Repost0
26 mai 2011 4 26 /05 /mai /2011 13:57

صباح الخير يا بابا يسوع


جون طفل في السابعة من عمره.

 

ذات يوم سأل جون جدته قائلاً: أني لاأعرف كيف أصلي يا جدتي هل تعلمينني؟

فردت الجدة عليه: إن الصلاة ليست تعليماً ولا حفظاً يا ولدي أنها مثل الحديث بينك وبين شخص تحبه ويحبك، إن يسوع يحبك جداً، فهل تحبه أنت أيضاً؟

 

رد جون في براءة الأطفال: نعم أحبه جداً. أنني أرى صور له وهو جميل جداً وعيناه حلوة جداً جداً.

قالت له جدته: حسناً جداً، كلما أردت أن تصلي فقط قف أمام صورته الجميلة وقل له ماتشاء وكأنك تحدث صديق لك.

قال جون: مازلت لا أعرف ماذا أقول له، وهل سيسمعني وهل سيرد علي؟


في النهاية قالت له: حسناً، ماذا لو تلقي عليه تحية الصباح على الأقل كل يوم ؟

فكر جون قليلاً ثم قال بفضول: وهل سيرد علي يا جدتي؟

فردت الجدة بسرعة لتنهي حيرته: نعم ولكنه قد يتأخر قليلاً في الرد لأن هناك عدد كبير جداً من الناس يطلبونه وهو لابد أن يجيب عليهم أيضاً.

فرح جون بهذا الكلام واقتنع به وطفق منذ اليوم التالي مباشرة كل صباح، أول شيء يفعله عندما يستيقظ أن ينظر إلى صورة المسيح التي في حجرته ويقول: صباح الخير يابابا يسوع.

 

ومرت السنين، وصار جون شاباً يافعاً قوياً وهو مازال على عادته ولم يمل أبداً. في كل صباح ينظر إلى الصورة ويقول: صباح الخير يابابا يسوع. لم يمل برغم أن الصورة لم ترد عليه أبداً …
وذات يوم سافر والد جون ووالدته وأخوته فجراً لزيارة بعض الأقارب، ولم يكن جون معهم لأنه كان نائماً وبانتظاره يوم دراسي شاق.  وللأسف شائت الأقدار أن تحدث لهم حادثة مروعة وأن يتوفوا جميعاً …. ولم يصدق جون أذنيه عندما اتصلوا به يوقظونه من النوم على هذا الخبر المفجع. ظل ساكنا لبرهة وانسالت دموعه في صمت عاجز وهو جالس على فراشه لايزال غير قادر على الحراك. وبنفس الشعور المذهول نهض ليذهب ويدفن أبويه وأخوته،

وفي طريقه إلى باب الحجرة مر على صورة المسيح المعلقة على الجدار

ونظر إليها جون بحزن شديد وقال والدموع تسيل من عينيه بصوت مبحوح:

صباح الخير يابابا يسوع. سامحني لأني لا أقابلك بابتسامتي اليوم، فأنا حزين جداً، لقد راح أبي وأمي، وراح أخوتي وصرت وحيداً، إني لا أتخيل كيف سأعيش وحدي في هذا المنزل، لازلت غضاً وأحتاج إلى من يرعاني، كما أنني كنت أحبهم جداً، يالحزني، ويالابتسامتك المشجعة التي طالما سحرتني ومنحتني البهجة.


واستمر جون يحدث الصورة ووجد نفسه يصلي دون أن يقصد أو يعي أن هذه هي الصلاة التي كان يحاول أن يتعلمها. ولم يفق جون من صلاته التي يحكي فيها للمسيح عن حزنه ومتاعبه، إلا على صوت الهاتف من جديد يرن، وبيد مرتجفة رفع سماعة الهاتف يسأل من الطالب …

وأجابه المتصل: أنا طبيب مستشفى، لقد ذهبنا إلى موقع الحادث لرفع الأجساد، وفي طريق عودتنا إلى المستشفى أوقفنا رجل يرتدي زياً أبيض، وجهه جميل المحيا جداً وعيناه حلوة جداً جداً، سألناه من هو وماهي هويته فأجاب أنه صديقك وأنه طبيب، وقد صعد صديقك إلى سيارات الإسعاف التي كانت تحمل الجثث ولم أدر ماذا فعل لأنني كنت خارجاً أراقب الطريق غير عابيء بما يفعل لثقتي من وفاة الأشخاص الذين كانوا في السيارات، ولكن أحد السائقين يكاد يقسم أنه رأاه في مرآة السيارة الداخلية وهو ينفخ في وجه الفقيد الذي يقله معه في سيارته، وكانت المفاجأة، عادت الحياة لهم جميعاً وأعلنت أجهزة الفحص عن أنهم جميعاً على قيد الحياة.

مبروووووووووووووووك

ظل جون عاجزاً عن الرد، مشدوهاً مما يسمع، تختلط على ملامحه الفرحة بالذهول بالدموع…


وفي النهاية سأل الطبيب الذي يحدثه: وهذا الغريب، لم يقل لك مااسمه؟

رد الطبيب: لا، ولكنه قال لي أن أبلغك رسالة واحدة عجيبة جداً في مثل هذه الظروف!!!

 

فسأله جون متحيراً: وماهي؟

الطبيب: يقول لك ……… صبـــــــــاح النـــــور ياجــــــون.

 

 

Partager cet article
Repost0
25 mai 2011 3 25 /05 /mai /2011 20:40

   تلفت حوله   فوجد نفسه وحيدا

 

تلفت حوله   فوجد نفسه وحيدا، فقد مات أبوه و هو طفل وعاش مع أمه التي لم تكن تملك أن تعمل  شيئا سوى أن تخيط بعض الملابس للجيران والأصدقاء ومن هذه الجنيهات تمكنت أن تدخله المدرسة فتفوق بها رغم ظروفه القاسية وراحت الأحلام تداعب جفونه، هل يمكن أن يصير شيئا عظيما برغم الظروف، فكانت أمه تقول له دائما: هل يستحيل على الرب شيء، الذي أعطى لسارة ابنا، الذي نجى دانيال من الأسود، الذي أطفأ قوة النيران، الذي أشبع الجموع من الخمس خبزات.

ولكن مفاجأة قاسية كانت تنتظره وهي موت أمه وهو لم يبلغ بعد سن الثالثة عشر وتباعد الأقارب مكتفين بحضور العزاء والتمنيات الطيبة ..... ولكن كلمات الأم ظلت ترن في أذنيه: هل يستحيل على الرب شيء، تجدد الأمل في قلبه وقرر أن يدرس ويعمل في نفس الوقت وهكذا تنقل من أحواض الغسيل في المطاعم ومسح البلاط في المستشفيات، وكم كان يستهويه منظر الأطباء في ملابسهم البيضاء ويداعبه الحلم القديم، هل يمكن أن يصير طبيبا وهل سيكون ملاك رحمة؟

ثم عاد يصلي يارب، لست أفهم إرادتك الآن في كل ما حدث، ولكني واثق إن كل الأشياء تعمل للخير للذين يحبون الله. كم كانت تستهويه قصة يوسف، وهو في البئر ثم في السجن ثم أعظم رجل في مصر .

وفي ليلة شديدة البرودة عاد بعد انتهاء عمله في المستشفى من غسيل الأرض، وكان الجوع ينهش أحشاءه، ماذا يعمل؟ هل كان من الأفضل له أن يسرق أو يتسول، لا ....سأطرق الباب وأطلب لقمة عيش من أي شخص، وفعلا طرق باب بيت صغير في الطريق، ففتحت له فتاة شابة لكنه لم يجد في نفسه الشجاعة أن يطلب خبزا، فلم يتعود أن يطلب شيئا من أحد، وقالت له: أي خدمة؟ فقال لها: ممكن كوب ماء، رأته الفتاه يرتجف من البرد بقميصه البالي، فأحضرت له كوب لبن ساخن  وسندويتش كبير من اللحم، فأبرقت عيناه وشكرها بشدة والتهم السندويتش وانصرف.

ومضت الأيام طويلة قاسية ولكن الحلم تحقق واستطاع بمكافأة التفوق في الثانوية العامة أن يدخل كلية الطب ويتخرج بامتياز مع مرتبة الشرف ويصير معيدا بقسم الجراحة .وحصل على الدكتوراه وصار جراحا مشهورا وافتتح مستشفى خاص وكان يتم استدعاؤه في العمليات الخطيرة التي تحتاج لمهارة خاصة .

وفي ليلة تم استدعاؤه لإجراء عملية عاجلة خطيرة لطفل في الـ12 من عمره وأتم العملية بمهارة شديدة وبتوفيق من الله ولكنه طلب من الأم أن يمكث ابنها في المستشفى لمدة خمسة عشر يوما تحت الملاحظة ولكن الأم أصرت عل خروج ابنها على مسئوليتها لعدم تمكنها من دفع نفقات المستشفى، فهي بالكاد سوف تستطيع دفع ثمن العملية .... أما الطبيب فأصر على مطلبه، فوافقت الأم، وعند انتهاء المدة، قدمت طلبا لتقسيط المال و ....ولكن المفاجأة الشديدة التي أصابتها بالذهول عندما ذهبت لتدفع المبلغ عند الموظف هي عدم وجود فاتورة، فقط ورقة مرسوم عليها كوب لبن وسندوتش ومكتوب بخط كبير تحتها:
تم سداد الفاتورة منذ 20 سنة ثم توقيع الطبيب.

ورأى الطبيب ابتسامة الأم وفرحتها هي وابنها، وتذكر أنه مر بنفس الأحاسيس منذ 20 سنة.

"
وكما تريدون ان يفعل الناس بكم افعلوا انتم ايضا بهم هكذا"

 

Partager cet article
Repost0
25 mai 2011 3 25 /05 /mai /2011 20:28

إنَّ الله ضائع! وَيَعتَقِدون أن لنا صِلَة بذلك

 

صَبِيَّان صغيران، 8 و10 سنوات اشتهرا بِمُشاغباتِهما. كانا يَقَعان دَوماً بِمشاكِل وكان أبواهما يَعلمان ذلك. فَكانَ كُلَّما سُمِعَ عَن مَشكَل أو عُلِمَ عَن مُشكِلة ما في المنطقة، كان الجميع يعلم أنَّ هذان المُشغبان وراء هذا المشكل  .   سَمِعَت الأمّ مرَّة أنَّ هناكَ واعظاً أتى إلى المنطقة وكان قد اشتهر بِطريقة تهذيب الأولاد. أرادَت أن ترى إذا كان يَجِد حلاًّ لِوَلَديها.   فَطَلَب مِنها أن يَراهما كلٌ بِمُفرَدِهِ.   فأتَت أوَّلاً بالولد الصَّغير (8 سنوات).

 

فكان الواعِظ كبيراً في الحَجم، وَصَوت ضَخم. أجلَسَ الولد وسألهُ: هل تَعلَم أين هو الله، يا بُنَيّ؟  

فَفَتَح الصَّبيُّ فَاهُ، وعيَناهُ مُتَفاجئتان ولكنَّهُ لَم يَقُل شَيئاً.  

عادَ وَسأَلَهُ مُجَدَّداً: أينَ هو الله؟  

أمَّا الصَّبي، فَبَقيَ مَدهوشاً، مَصدوماً.... وَلَم يُجِب...

فَعادَ الواعِظ مُجَدَّدا، وأشارَ بِإصبَعِهِ إلى وجه الصَّبيّ وصَرَخَ قائلا: أين هو الله؟

فَصَرخَ الوَلَدُ مَذعوراً وَهَرَبَ إلى الخارِج، وَصَلَ إلى غُرفَتِهِ، أسرَعَ إلى خزانة واختبأ فيها، وأغلَقَ الباب.

 

حينَ وَجَدَهُ أخاه، سألَهُ: ماذا حَصَل؟

أجابَ الصَّغير مُلتَقِطاً أنفاسَهُ: نَحن في وَرطة كبييييييييييييرة!!!!!!!!!

 

إنَّ الله ضائع!

وَيَعتَقِدون أن لنا صِلَة بذلك

 

Partager cet article
Repost0
24 mai 2011 2 24 /05 /mai /2011 22:33

Burned Biscuits  

When I was a kid, my Mom liked to make breakfast food for dinner every now and then.  And I remember one night in particular when she had made breakfast after a long, hard day at work.  On that evening so long ago, my Mom placed a plate of eggs, sausage and extremely burned biscuits in front of my dad.  I remember waiting to see if anyone noticed!

Yet all my dad did was reach for his biscuit, smile at my Mom and ask me how my day was at school.  I don't remember what I told him that night, but I do remember watching him smear butter and jelly on that ugly burned biscuit.  He ate every bite of that thing... Never made a face nor uttered a word about it!

When I got up from the table that evening, I remember hearing my Mom
apologize to my dad for burning the biscuits.  And I'll never forget what
he said: "Honey, I love burned biscuits every now and then."

Later that night, I went to kiss Daddy good night and I asked him if he
really liked his biscuits burned.  He wrapped me in his arms and said,
"Your Momma put in a hard day at work today and she's real tired.  And
besides - a little burned biscuit never hurt anyone!"

As I've grown older, I've thought about that many times.  Life is full of
imperfect things and imperfect people.  I'm not the best at hardly
anything, and I forget birthdays and anniversaries  just like everyone
else. But what I've learned over the years is that learning to accept each
other's faults - and choosing to celebrate each other's differences - is
one of the most important keys to creating a healthy, growing, and lasting relationship.

And that's my prayer for you today...that you will learn to take the
good, the bad, and the ugly parts of your life and lay them at the feet of
God.  Because in the end, He's the only One who will be able to give you a relationship where a burnt biscuit isn't a deal-breaker!
We could extend this to any relationship. In fact, understanding is the
base of any relationship, be it a husband-wife or parent-child or
friendship!


"Don't put the key to your happiness in someone else's pocket - keep it in your own."

So, please pass me a biscuit, and yes, the burned one will do just fine.
And PLEASE pass this along to someone who has enriched your life.  Be
kinder than necessary because everyone you meet is fighting some kind of  battle.

"Life without God is like an unsharpened pencil - it has no point."

 

Partager cet article
Repost0
24 mai 2011 2 24 /05 /mai /2011 22:09

لقد   قيل

 

لقد   قيل: "الحياة المسيحية ليست صعبة، بل مستحيلة’، شخص واحد فقط استطاع أن يعيش الحياة المسيحية، هو المسيح. وهو يريد أن يحيا هذه الحياة فينا. فالفرق بين المسيحية اليوم وبين المسيحية التي نقرأ عنها في العهد الجديد هو أن مسيحية اليوم تمثيل, بينما هي في العهد الجديد اختبار حقيقي. اننا نريد أن نحصر المسيحية في مجموعة مبادئ وقيم، أو على أحسن الاحوال أن نحولها الى قانون للعاطفة والحياة، بينما مسيحيي العهد الجديد رأوا في المسيحية غزوا لحياتهم بنوع جديد من الحياة ولم يترددوا في القول عنها بأن "المسيح يحيا فيهم".

 

قال المسيح لتلاميذه قبل موته أنه من الأفضل لهم أن يتركهم حتى يرسل إليهم الروح القدس ليسكن في كل واحد منهم. وهذا معناه أن المسيح كان سيترك تلاميذه جسديا حتى يكون حاضرا دوما مع كل واحد منهم روحيا.

 

واليوم عندما يضع أحد ثقته في المسيح يسكن المسيح فيه بواسطة الروح القدس. أما ا الهدف من سكناه فينا فهو "أن يحيا حياته فينا". ونحن المؤمنين  علينا أن نسير حياتنا بقوة الله غير المحدودة.  لتكون لي حياة المسيح المنتصرة ومبادئه وقيمه ؟.

 

Partager cet article
Repost0
24 mai 2011 2 24 /05 /mai /2011 22:02
طلب مساعدة العدرا

 

 

العمل بيتطلب شيئين: الاتقان والاستقامة. بالاتقان بيطلع الشي المعمول قريب من الكمال، وبالاستقامة ما بعود في لا غش ولا خداع. اتقان في العمل واستقامة في المعاملة. هيدا هوي المبدا الصحيح الواجب اتباعه.

 

الخبرية:

 

كان خوري آرس، متعبد للعدرا مريم من هوي وزغير. وكان يصلي مسبحتها كل يوم. ويلتجي اليها بكل محنة، وبيطلب مساعدتها بكل عمل. طلب منو مرة بيو ومن خيو الكبير انو ينكشو قطعة أرض بالبستان. وعين لكل واحد منهم قسم من هالأرض: وصاروا يشتغلو ولكن الخي الكبير سبقو . فرجع على البيت وجاب تمثال زغير للعدرا وحطو على مسافة مترين من حصتو وقال يا عدرا ساعديني حتى أوصل لعندك.ولما بيوصل الها كان يبوس التمثال ويرجع يبعدو مترين جداد وينكش حتى يوصل للتمثال. وهيك من مترين لمترين بمساعدة العدرا نكش قطعتو كلها.

 

اخوتي ونحنا كمان شو رأيكن لو منقتدي بخوري آرس بكل أعمالنا ونطلب مساعدة مريم العدرا قبل عملنا حتى ننجح.

 

 

ترنيمة:

أيتها البتول مريم         اني اسلم ذاتي الى رأفتك

Partager cet article
Repost0
22 mai 2011 7 22 /05 /mai /2011 22:34

 

كلمة الأب نقولا الصغبيني مدير دار العناية

بمناسبة حفل تخريج طلاب قسمي البكالوريا الفنية والإمتياز الفني

في 13/5/2011

 

 

"العلم حصانة، والمهنة ضمانة لعيش كريم"

..." وقل: اعملوا وسيرى الله اعمالكم"

 

ككلّ سنة يتجدّد لقاؤنا في فرحة التخريج مع مجموعة جديدة من طلاّبنا الأحبّاء... ولكنها المرة الأولى نلتقي في مثل هذا الإحتفال ولا يكون حاضراً بيننا بوجهه الصافي وببسمته المعهودة.

للمرة الأولى نقيم هذا الإحتفال، ولا يعتلي المنبر ليزيّن صدرَ واحدٍ من الذين كانوا من عمّال الساعات الأولى في هذه الدار.

للمرة الأولى نفرح معاً بمناسبة عزيزة كهذه، وهو لا يشاركنا الفرحة بجسده الترابي، بل يتشارك معنا من علُ، من سماء المجد.

لأول مرة نفتقدك، أبونا سليم، وأنت ما عوّدتنا افتقادك، ونفتقد كلمتك اللطيفة، وتوجيهاتك الأبوية، وحبك وحنانك الكبيرين.

أردتنا أن نتابع هذا الإحتفال، حتى ولو رحلتَ إلى مسكنك الأبدي.. فها نحن ننفّذ رغبتك، واعدين إيّاك بأن نبقى أوفياء لما كنتَ توصينا به من محبةٍ وانفتاحٍ وتمسّكٍ بالعلم وبالفضيلة، وممارسةٍ شريفةٍ للمهنة التي تعلّمناها.. وستبقى حياً في قلوبنا، وستبقى ذكراك وتعاليمك ماثلةً في تفكيرنا، تنير دربَنا، وتوجّه مسيرتَنا. ولكَ سنقفُ دقيقة صمت، كتعبيرٍ بسيطٍ عن حبِّنا الكبيرِ لكَ..

 

 

 

أيّها الحضور الكرام،

 

ثلاثمائة سنة مرّت على تأسيس دير المخلص، مركز الرهبانية الباسيلية المخلصيّة، مؤسِّسة هذه الدار. وهذا الدير لا يزال منارةً تشعّ أنوار المخلّص على المحيط المجاور وعلى العالم أجمع.

ثلاثمائة سنة مليئة بأعمال الرسالة ومثقلة بأفعال المحبة الهادفة إلى خدمة الإنسان أيّاً كان، وأينما كان، والمتجسّدة بالمؤسسات الروحية والإجتماعية المتعدّدة التي أسّستها الرهبانية المخلّصية.

دار العناية هي إحدى ثمار هذه الأفعال، وإحدى نتاج النهج الإجتماعي المكوِّن للفكر الإنساني للرهبانية.

وإنني إذ أهنّئ الرهبانية المخلصية باليوبيل المئوي الثالث لتأسيس دير المخلص، أتطلّع بنفس الوقت إلى اليوبيل الذهبي لتأسيس دار العناية بعد وقت قريب، بعونه تعالى.

هذه الدار لم تكن لتتحقّق لولا تضافر جهود أبناء الرهبانية ومجموعة من العلمانيين الملتزمين، ولولا التفاعل الحيوي والبنّاء مع المجتمع والمحيط. ومن أبرز واضعي أسسها، عائلة لبنانية كريمة، مخلصيّة النهج، صيداوية الجذور، جنوبية التراث، لبنانية القلب والهوى، عالمية التطلّع والإنفتاح، عائلة آل عودة الكريمة، التي نفتخر ونعتزّ بأن يرعى احتفالَنا هذا، أحد دعائمها، معالي الأستاذ ريمون عودة المحترم.

فباسم الرهبانية المخلّصية صاحبة هذه الدار، الممثّلة بشخص رئيسها العام الأرشمندريت جان فرج المحترم، وباسم أسرة دار العناية، وبوجه خاص مؤسّسيها الأفاضل، وباسمي الشخصي، أرحّب بكم في بيتكم يا صاحب الرعاية، وأشكر لكم محبتكم ومساندتَكم المستمرة لمسيرة هذه الدارمادّيّا ومعنويا، فارتبط اسمها باسم آل عودة الكرام..

 

أيّها الحفل الكريم،

 

إن تطوير المناهج العلمية المهنية هي من أولويات برنامجنا التربوي المهني، وذلك انطلاقاً من تلمّسنا لحاجيات سوق العمل اللبناني. من هنا كانت قناعتنا بإطلاق فرع "الإلكتروتكنيك" لمرحلة البكالوريا الفنية لهذه السنة. وهذا الفرع يقوم على برمجة الآلات الميكانيكية الأتوماتيكية والتحكّم بها بواسطة الكومبيوتر. ولقد كنّا من السبّاقين في لبنان باعتماد هذا الفرع بعد موافقة وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي، وتبنّيها للمنهاج الذي عمِلَت على وضعه مجموعة من الأخصائيين، ومنهم البعض من مدرّسي المادة في معهدنا.

وهنا أشير بفخر إلى التعاون الوثيق القائم بين معهدنا وبين "المجموعة الأوروبية للتعاون والتنمية IECD   " التي موّلت وجهّزت مختبر التحكّم الآلي ضمن مشروعها "بذور الأمل"، وفيه تتمّ الأعمال التطبيقية لفرع الإلكتروتكنيك. ولحسن سير عمل هذا الفرع وحسن تطبيق منهاجه، أقدمت إدارة الدار في شهر ت¹ المنصرم على عقد اتفاقية تعاون بين معهد دار العناية وبين "معهد القديس نيكولاوس" المهني في باريس، العريق في تاريخه المهني. وتهدف هذه الإتفاقية إلى تعميق التبادل الثقافي المهني بين المعهدين. وبموجب هذه الإتفاقية قام اثنان من معلمي هذا الفرع في معهدنا بزيارة عمل إلى معهد القديس نيكولاوس للإطّلاع على كيفية تطبيق المنهاج التعليمي، وقد أمضيا أسبوعاً من العمل الجاد والمكثّف حيث اكتسبا خبرة كبيرة، وهما يعملان الآن، بالتعاون مع زملاء آخرين، على وضع المنهاج التعليمي التنفيذي لهذا الفرع، والذي ستعتمده وزارة التربية الوطنية اللبنانية. وقريبا نستقبل في معهدنا بعضًا من مدرّسي معهد سان نيكولا في إطار التبادل الثقافي والتعاون المشترك.

وفي سياقٍ متّصل، نعلن ايضًا وبكل فرح، عن اتفاق تمّ مع الجامعة اللبنانيّة الكنديّة LCU    يقضي باعتبار طلاّب مرحلة الامتياز الفنّي في دار العناية كجزء من طلاّب الجامعة، بحيث يتابعون سنتهم الدراسيّة الرابعة في الجامعة، وقد احتُسبت فيها كل المواد التي يكون الطلاب قد أخذوها على مقاعد الدراسة في معهد الدار، وذلك بإفادة من المعهد.

 

وفي إطار عملنا المهني أيضاً، لا بدّ من الإشادة بالتعاون القائم بيننا وبين وزارة الشؤون الإجتماعية من حيث مساهمة الوزارة بتغطية جزء من تكاليف تعليم الطلاب، وكذلك التعاون القائم بيننا وبين المؤسسة الوطنية للإستخدام من حيث العمل على الدورات المهنية المكثّفة. وقد أطلقنا هذه السنة دورة "لتجميل النسائيّ"، إضافة إلى دورات "الطباعة على الكومبيوتر" و"الكهرباء".

أما بالإنتقال إلى مستجَدّ أساسي من نشاطات دار العناية، فإنني أشير، ولو بإيجاز، ولكن بفرح واعتزاز، إلى تحقيق الحلم المستمر منذ سبعة أعوام بقيام البناء الخاص بالمدرسة المختصّة، والذي سيتمّ افتتاحه قريباً بعونه تعالى، وهو من أبرز منجزات دار العناية الطامحة دوماً إلى التطوّر المتقدّم.

وكلمة أخيرة أتوجّه بها إلى الخرّيجين الأحباء.. أنتم اليوم تعبرون إلى مرحلة جديدة من مراحل حياتكم، مرحلة تتّسم بالتحديات، وما أكثرها! فمن المثابرة في التحصيل العلمي إلى الثبات في الضمير المهني، إلى أخلاقية الصدق في التعامل مع الآخرين، إلى الإيمان بالوطن والتجذّر في الأرض، إلى التحديات العديدة والمتنوّعة...

ليكن نصب أعينكم أن الحياة هي مغامرة، وأن مصاعبها، مهما كبرت في وجهكم، فأنتم قادرون على تخطّيها. إعلموا أن "العلم حصانةٌ في وجه التحديات" و"أن المهنة ضمانةُ العيش الكريم"، فاحملوا بيدٍ سلاح العلم والمعرفة والتقنية لتؤمِّّنوا حياتكم وعيشكم بكرامة، وباليد الأخرى، راية الإيمان بالله وبالإنسان وبالوطن. ليكن انتماؤكم إلى طوائفكم التزاماً منفتحاً على الآخرين، وإنما ولاؤكم المطلق فليكن لله أولاً وللإنسان في هذا الوطن الحبيب لبنان ثانياً. وفّقكم الله وبارك لكم جهودكم ونجاحكم.

باسم حضرة الأب حبيب خلف، نائب المدير ومسؤول القسم الداخلي، وباسم اسرة الدار، وباسمي الشخصي، أتوجّه بالشكر الكبير إلى كلّ واحد منكم فرداً فرداً، إليكم ياصاحب الرعاية وياقدس الأب العام والآباء المدبّرين الأجلاّء، إليكم أيّها الحضور الأعزاء من فعاليات روحية وسياسية وقضائية واجتماعية وأمنية وأدبية وإعلامية... وقد شرّفتمونا بحضوركم الكريم. إليكم أيّها الزملاء الكرام في الهيئتين الإدارية والتعليمية، إليكم أيّها الأهالي الكرام، وإليكم أيّها الأبناء المتخرّجون الأحباء. الشكر إلى كلّ واحد منكم أيّها الذين عملوا بصمت وبتجرّد، من قريب أو من بعيد، في تحضير هذا اللقاء.

 

بركة الربّ تكون معكم أجمعين.

 

عشتم... وعاش لبنان.

Partager cet article
Repost0